محمدعبدالعليم mohamedabdalalim

طالما توجد حياة.. تتولد المشكلات التى ينبغى علينا بذل الجهد فى محاولة حلها والتغلب عليها وتجاوزها ..لنصل الى مانصبو إليه من مجتمع خال من الإرث الطويل لعويل الضعفاء وانين المظلومين ..فما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط محمدعبدالعليم

السبت، يناير 31، 2009

الحب الكبير تسيبي ليفني وأحمد أبو الغيط


الحب الكبير تسيبي ليفني وأحمد أبو الغيط

الأحد,يناير 04, 2009
الحب الكبير تسيبي ليفني وأحمد أبو الغيط

الحب الكبير .. تسيبي ليفني وأحمد أبو الغيط
وزير الخارجية المصري أحمد ابو الغيط خلال مؤتمر صحفي مع وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني في القاهرة الخميس 25 - 12 - 2008 ( صورة من رويترز
)

مذكرات الشهيد صدام حسين


الدليمي: "اعتقال الحفرة" مفبرك وأنوي إصدار مذكراته
المئات يحيون ذكرى إعدام صدام ورئيس دفاعه يكشف أسرارا جديدة
المئات يحيون ذكرى إعدام الرئيس الشهيد صدام حسين ورئيس دفاعه يكشف أسرارا جديدة
معرض لإحياء ذكرى صدام في اربد الأردنية

بغداد- وكالات، دبي- العربية.نت
توافد المئات من العراقيين على قبر الرئيس العراقي الرحل صدام حسين في الذكرى الأولى لإعدامه والتي صادفت الأحد 30-12-2007. وقال مصدر في مجلس محافظة صلاح الدين شمال بغداد إن المئات من العراقيين توافدوا منذ ساعات الصباح الأولى مشيا على الأقدام لزيارة قبر صدام، في وقت تم تزيين القاعة التي تضم القبر في بلدة العوجة بالمئات من الصور للرئيس الراحل وهو بملابس مدنية
وأخرى عسكرية.
وسمعت في أرجاء من بلدة العوجة ومدينة تكريت، آيات من القرآن الكريم، عبر مكبرات المساجد ومكبرات خاصة وضعت في المنازل، كما أقامت بعض المناطق سرادق عزاء لهذه المناسبة. ورفعت لافتات في العديد من المناطق تشيد بالرئيس الراحل، في حين كانت شعارات أخرى تتوعد بأخذ الثأر ممن وصفتهم تلك اللافتات بـ" الصفويين والإيرانيين "، في إشارة إلى الزعماء
الشيعة الذين يقودون الحكومة العراقية حاليا، والذين يعتبرون هم من نفذ حكم الإعدام بصدام حسين العام الماضي
الدليمي والأسرار الجديدة
من جهة ثانية، قال رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي الراحل أن موكله أودعه "أخطر الأسرار"، التي لم يعلن عنها من قبل، عن الحقبة التي كان فيها صدام رئيسا، وحتى احتلال بغداد واعتقاله. وطبقا للدليمي، فإن ما عُرض على الشاشات عن اعتقال صدام كان "مفبركاً"، مؤكداً أن الأخير اعتقل في بيت أحد معارفه في بغداد، وليس في الحجرة التي ظهر منها للعالم. وأضاف ان صدام كان يتنقل في العاصمة العراقية بسيارة قديمة مع اثنين من عناصر حمايته.ونفي الدليمي الرواية الامريكية، طبقا لما رواه صدام له خلال احد اللقاءات قائلا كان صدام في احد الايام متعبا، وقصد منزل احد معارفه في بغداد. وبعد ساعة من دخوله البيت، فوجئ بقوة امريكية تداهم المنزل موضحا ان صدام عبّر عن خيبة امله من خيانة ووشاية احد المقربين اليه التي اوصلت الأمريكيين إلى مكان تواجده، وفق ما نقلت صحيفة "الغد" الأردنية الاثنين 31-12-2007.واضاف الدليمي أن صدام نُقل، بعد اعتقاله، الى قاعدة عسكرية ومنها الى احد قصوره، ومن ثم الى مكان ببغداد، قال انه لا يخطر ببال احد، حيث التقاه. وأشار إلى أن هذا المكان الذي رفض الكشف عنه "يعرفه صدام وانا (الدليمي) والامريكيين"، إلا أنه أكد نيته الكشف عنه في المذكرات التي ستعرض على الجمهور قريبا.وقال ان صدام كلفه بإعداد ما يشبه مذكراته حول ما حصل في العراق منذ عام 1980، مرورا بالحرب العراقية الايرانية وأزمة الكويت وما تلاها من حرب وحصار واحتلال لبغداد عام 2003 وحتى لحظة اعتقاله من قبل القوات الامريكية.واوضح ان هذه المذكرات في مراحلها النهائية وتتضمن ثلاثة اجزاء: اولها رسائل بخط يد صدام لم يجر عليها اي تعديلات، والثانية شهادة صدام واجاباته حول اخطر المواضيع والقضايا التي شغلت الرأي العام العربي والعالمي، فيما سيتضمن الجزء الثالث مجموعة من قصائد كتبها صدام خلال فترة اعتقاله.وكشف الدليمي انه التقى صدام (144) مرة في معتقله خلال 3 أعوام انتهت في 2006. وعن المخاطر التي تحملها جراء لقاءاته مع صدام قال الدليمي انه تعرض لـ 13 محاولة اغتيال، بعضها كان داخل المنطقة الخضراء من قبل من وصفهم بـ "الميليشيات الطائفية المرتبطة بإيران".

فيروز - قصيدة ......رد عليها الشاعر نزار قباني منعت من النشر


فيروز - قصيدة ......رد عليها الشاعر نزار قباني منعت من النشر
فيروز - قصيدة عندما غنت فيروز 'أجراس العودة فلتقرع..' رد عليها الشاعر نزار قباني بهذه القصيدة. . التي منعت من النشر.. غنت فيروز مغردة
وجميع الناس لها تسمع.. الآن الآن وليس غدا
أجراس العودة فلتقرع.. من أين العودة فيروز
والعودة يلزمها مدفع.. خازوق دق ولن يقلع
من شرم الشيخ إلى سعسع.. عفوا فيروز ومعذرة
أجراس العودة لن تقرع!. عفوا فيروز أقاطعك..
أجراس العودة لن تقرع خازوق دق بأسفلنا..
من شرم الشيخ إلى سعسع من أين العودة فيروز..
والعودة تحتاج إلى مدفع والمدفع يلزمه كف...
و الكف يحتاج لإصبع والإصبع ملتذ لاهٍ ..
في دبر الشعب له مرتع.... ومن الجولان إلى يافا
ومن الناقورة إلى ازرع خازوق دق بأسفلنا
خازوق دق ولن يطلع

تليفزيون لبنانى يعرض عملاً على منتظر الزيدى

تليفزيون لبنانى يعرض عملاً على منتظر الزيدى

تليفزيون لبنانى يعرض عملاً على منتظر الزيدى

تليفزيون لبنانى يعرض عملاً على منتظر الزيدى
الثلاثاء، 16 ديسمبر 2008 - 12:44

القنوات الإعلامية تتهافت على الزيدى بعد رشقه بوش بالحذاء
بيروت (أ.ف.ب)
عرضت قناة "الجديد" التلفزيونية اللبنانية اليوم الثلاثاء، على الصحفى العراقى منتظر الزيدى الذى رمى حذاءه فى اتجاه الرئيس الأمريكى جورج بوش الانضمام إلى فريقها.وقالت معدة الأخبار فى التلفزيون فاديا بزى، إن القناة تقدمت بهذا العرض بإيعاز من رئيس مجلس إدارة المحطة لتعيين الزيدى، أوضحت المسئولة أن المحطة مستعدة لدفع الكفالة وأتعاب المحامين بغية الإفراج عن الزيدى، مؤكدة أنه فى حال قبول العرض، ستبدأ المحطة بدفع راتبه اعتباراً من اللحظة التى رمى فيها الحذاء فى اتجاه الرئيس الأمريكى.يذكر أن الأجهزة الأمنية العراقية أوقفت الصحفى العراقى إثر إقدامه على قذف بوش بالحذاء، بينما قامت أمس الاثنين، تظاهرات فى عدد من أنحاء العراق للمطالبة بالإفراج عن الزيدى، وأبدت صحف لبنانية عدة اليوم الثلاثاء، تضامنها مع الصحفى العراقى.

شقيق راشق بوش بالحذاء يؤكد ضربه وإصابته بكسور وجروح

شقيق راشق بوش بالحذاء يؤكد ضربه وإصابته بكسور وجروح

شقيق راشق بوش بالحذاء يؤكد ضربه وإصابته بكسور وجروح
شقيق راشق بوش بالحذاء يؤكد ضربه وإصابته بكسور وجروح
الزيدي يهاجم بوش بالحذاء في بغداد

بغداد، بكين - أ ف ب
أكد شقيق الصحافي العراقي، الذي رشق الرئيس الامريكي جورج بوش بحذائه، الثلاثاء 16-12-2008، أن أخيه يعاني من كسر في اليد والضلوع ومن إصابة في العين والرجل. وفي تطور متصل، قال متحدث بالخارجية الصينية إنه سيراقب الصحفيين خلال المؤتمرات خشية تكرار سيناريو بغداد. وأوضح ضرغام الزيدي (32 عاما) شقيق الصحافي منفذ الهجوم منتظر الزيدي أن "أحد عناصر الأمن في المنطقة الخضراء أبلغني أن منتظر ضرب في ضلعه، وكسرت يده وجرح في عينه وفخذه"، دون أن يوضح متى تعرض لهذه الإصابات، واتهم رجال أمن عراقيين بضرب شقيقه دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.

وقال إن شقيقه معتقل داخل المنطقة الخضراء "من قبل أجهزة موفق الربيعي" مستشار الأمن الوطني العراقي. وكان الزيدي (29 عاما) قد رشق بوش بحذائه الأحد خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء نوري المالكي من دون ان يصيبه، وقام بشتمه. وأوقفت اجهزة الامن العراقية الصحافي على الفور. وشوهدت اثار دم في موقع الاعتقال.

مكرم اعتبره "غير لائق" وسرور يمزق بيانا تضامنيا مع الصحفي

مكرم اعتبره "غير لائق" وسرور يمزق بيانا تضامنيا مع الصحفي
الثلاثاء,ديسمبر 16, 2008
تصفيق حاد في مجلس الشعب المصري للصحفي العراقي قاهر بوش
تصفيق حاد في مجلس الشعب للصحفي العراقي قاهر بوش200
محام عربي وأجنبي للدفاع عن الزيدي
بغداد: محاكمة منتظر وفقاً للقانون العراقي
صفق جميع نواب مجلس الشعب المصري أمس أغلبية ومعارضة ومستقلين
للصحفي العراقي منتظر الزيدي مراسل قناة البغدادية العراقية الذي قذف بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحفي عقده الرئيس الأمريكي في بغداد. طالب أعضاء لجنة الشئون العربية بالمجلس بالتضامن مع الصحفي العراقي ومنع محاكمته خارج العراق في بغداد أعلن خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام حسين أن نحو 200 محام عربي وأجنبي أبدوا استعدادهم للدفاع عن منتظر الزيدي. أكد ياسين مجيد المستشار الإعلامي للحكومة العراقية أن الزيدي سيحاكم أمام القضاء وفقا للقانون العراقي. أعلنت نقابة الصحفيين المصريين تضامنها الكامل مع الزيدي وطالبت بالمحافظة علي حياته وضمان محاكمة عادلة له وحملت النقابة في بيان لها الاحتلال الأمريكي وممارساته البشعة ما يترتب علي ذلك من تبعات وأساليب مقاومة.وفي واشنطن أكد الرئيس الأمريكي جورج بوش انه لم يشعر بالاهانة لقيام الصحفي العراقي بإلقاء فردتي حذاء عليه واصفاً ما حدث بأنه من أغرب الأشياء التي حدثت له.. أكدت مصادر عراقية أن حرس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يتولي التحقيق مع الصحفي العراقي.

تصفيق حاد في مجلس الشعب المصري للصحفي العراقي قاهر بوش

تصفيق حاد في مجلس الشعب المصري للصحفي العراقي قاهر بوشالثلاثاء,ديسمبر 16, 2008
تصفيق حاد في مجلس الشعب المصري للصحفي العراقي قاهر بوش
تصفيق حاد في مجلس الشعب للصحفي العراقي قاهر بوش200
محام عربي وأجنبي للدفاع عن الزيدي
بغداد: محاكمة منتظر وفقاً للقانون العراقي
صفق جميع نواب مجلس الشعب المصري أمس أغلبية ومعارضة ومستقلين
للصحفي العراقي منتظر الزيدي مراسل قناة البغدادية العراقية الذي قذف بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحفي عقده الرئيس الأمريكي في بغداد. طالب أعضاء لجنة الشئون العربية بالمجلس بالتضامن مع الصحفي العراقي ومنع محاكمته خارج العراق في بغداد أعلن خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام حسين أن نحو 200 محام عربي وأجنبي أبدوا استعدادهم للدفاع عن منتظر الزيدي. أكد ياسين مجيد المستشار الإعلامي للحكومة العراقية أن الزيدي سيحاكم أمام القضاء وفقا للقانون العراقي. أعلنت نقابة الصحفيين المصريين تضامنها الكامل مع الزيدي وطالبت بالمحافظة علي حياته وضمان محاكمة عادلة له وحملت النقابة في بيان لها الاحتلال الأمريكي وممارساته البشعة ما يترتب علي ذلك من تبعات وأساليب مقاومة.وفي واشنطن أكد الرئيس الأمريكي جورج بوش انه لم يشعر بالاهانة لقيام الصحفي العراقي بإلقاء فردتي حذاء عليه واصفاً ما حدث بأنه من أغرب الأشياء التي حدثت له.. أكدت مصادر عراقية أن حرس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يتولي التحقيق مع الصحفي العراقي.

تضامن واسع في الشارع العربي.. مع الصحفي ضارب بوش بالحذاء

تضامن واسع في الشارع العربي.. مع الصحفي ضارب بوش بالحذاء
تضامن واسع في الشارع العربي.. مع الصحفي ضارب بوش بالحذاء
تضامن واسع في الشارع العربي.. مع الصحفي
ضارب بوش بالحذاء
عائلة الزيدي فخورة بابنها..
ووسام الشجاعة من عائشة القذافي
بغداد عواصم العالم وكالات الأنباء: آثار حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي موجة تضامن معه في الشارع العربي عامة والشارع الفلسطيني خاصة.. لم يكتف الفلسطينيون بإعلان تضامنهم مع الصحفي العراقي الذي ألقي حذاءه في وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش في العاصمة العراقية بغداد. بل وصل الأمر إلي إطلاق عشرات النوادر والنكت التي تتضامن مع الزيدي وتشيد بما قام به. إضافة إلي تناقلهم صوراً لمنتظر وبوش أثناء هروبه من ضربة الحذاء الأولي. اعتبر الشارع العربي تصرف الزيدي شجاعة وبطولة تنفيسا عن مشاعر الاستياء والغضب من سياسة بوش والاحتلال الأمريكي للعراق. وقد أعربت كافة النقابات المهنية العربية عن تضامنها مع الزيدي وطالبت بالحفاظ علي حياته والإفراج عنه. أعربت عائلة منتظر الزيدي عن شعورها بالفخر بابنها وأبدت في الوقت نفسه تخوفاً علي مصيره بعد اعتقاله من جانب السلطات العراقية. قررت عائشة ابنة الزعيم الليبي معمر القذافي ورئيسة جمعية "واعتصموا" للأعمال الخيرية منح وسام الشجاعة للصحفي العراقي الذي قذف الرئيس بوش بحذائه وأكدت أن قرارها يأتي انسجاماً مع موقفه بقذف حذائه علي وجه الرئيس الأمريكي

سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء حذاء ألقي على بوش


سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء حذاء ألقي على بوش
باسم وسام الحرية قال: سأحوله لمزار
سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء حذاء ألقي على بوش-->
سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء حذاء ألقي على بوش




عرض مواطن سعودي من منطقة عسير شراء حذاء الصحافي العراقي الذي قذف به الرئيس الأمريكي جورج بوش، بعشرة ملايين دولار أمريكي.وقال حسن محمد مخافة لـالعربية.نت إنه يملك عقارات وأراضي كثيرة في منطقة عسير التي تقع جنوب غرب السعودية، تزيد قيمتها عن المبلغ المعروض، معتبرا أنه فتح مزادًا بذلك على ما اعتبره وسام الحرية وليس حذاءً، وأن وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك.وتبلغ مساحة عسير 18 ألف كيلو متر مربع، وعاصمتها مدينة أبها، ومن مدنها الشهيرة خميس مشيط، والمدينتان مصيفان معروفان باعتدال مناخهما في فصل الصيف شديد الحرارة، وتصدر منها جريدة الوطن إحدى كبرى الصحف السعودية.وكان الصحافي العراقي منتظر الزيدي مراسل تلفزيون البغدادية الذي يبث من القاهرة ويملك عدة استديوهات في بغداد، قد فاجأ الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء مؤتمر صحافي في بغداد، الأحد 14-12-2008 بقذف فردتي حذائه، واحدًا بعد الآخر في اتجاه بوش، ولكنه لم يتمكن من إصابته.وتمت السيطرة عليه بواسطة الحرس المصاحب للزعيمين، وقيل إنه تعرض للضرب بعدها، ثم أقتيد معتقلا إلى مقر أمن رئاسة الوزراء العراقية.


وقال مخافة 60 عاما، ومدرس مرحلة ابتدائية متقاعد إن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل حذاء الزيدي، الذي يعتبره أغلى من كل عقاراته وأملاكه، وسيورثه لأولاده، ليصبح مزارًا باسم وسام الحرية.وأضاف أنه واثق بأن الحذاء سيعوض الملايين العشرة، لكنه لا ينظر للأمر نظرة تجارية، وإنما يراه إعادة جزء من الكرامة العربية المبعثرة التي أهدرتها سياسات الإدارة الأمريكية الحالية، باحتلالها مناطق عربية وإسلامية مثل العراق وأفغانستان وتسببها في وقوع ضحايا أبرياء.واستطرد بأنه لا يكره الولايات المتحدة الأمريكية ولا يكن لها أي عداء، ويحترم شعبها كثيرون من أبنائنا وأشقائنا يقيمون فيها ويتعلمون ويعودون بعلمهم لنستفيد منه، لكنه يكره سياسة إدارتها التي ورطت ذلك الشعب في مغامراتها التي نالت من كرامة الشعوب العربية والإسلامية.وأوضح حسن مخافة، أنه افتتح المزاد بمبلغ العشرة ملايين دولار في منتديات عسير على الإنترنت التي يشرف عليها، وعبر عشرات المجموعات البريدية والايميلات الشخصية، وتلقى رسائل تأييد ورغبات في المساهمة من وجهاء وشيوخ في قبيلته وشخصيات في العالم العربي.مخافة، متزوج وأب لولدين وأربع بنات، ويقول عن نفسه إنه ناشط اجتماعي تبنى قضايا اجتماعية كثيرة، أهمها مواجهة حوادث بعض الطرق في منطقة عسير، ورفع قضية ضد وزارة النقل السعودية بسبب حادث راح ضحيته 28 شخصًا، ويصفها أنها أول قضية من هذا النوع، وكذلك قضية اقتصادية خاصة، تم فيها نهب أموال مساهمين في عسير، وكشف فيها عن اللصوص.ويقول إنه يعرف أن الصحافي العراقي اقتيد بدون حذائه، لكن من حق محاميه تقديم طلب باسترداده، وفي هذه الحال فإنه جاهز لشرائه بالمبلغ المعروض، أو أن يكون بداية فتح مزاد عليه قد يصل
إلى أكثر من ذلك

مدرب العراق السابق مستعد لدفع 100 ألف دولار لشراء حذاء القي على بوش

مدرب العراق السابق مستعد لدفع 100 ألف دولار لشراء حذاء القي على بوش

مدرب العراق السابق مستعد لدفع 100 ألف دولار لشراء حذاء القي على بوش
مدرب العراق السابق مستعد لدفع مائةألف دولار
لشراء حذاء القي على بوش
12/15/2008 1:46:00 PM عمان 15 ديسمبر كانون الأول (خدمة رويترز الرياضية العربية) - أعلن عدنان حمد المدرب السابق لمنتخب العراق لكرة القدم وفريق الفيصلي الاردني المقيم حاليا في الاردن استعداده لدفع 100 الف دولار ثمنا لحذاء القاه صحفي عراقي صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش في بغداد أمس الأحد.
وقال حمد لرويترز اليوم الاثنين "مستعد لدفع مبلغ 100 الف دولار ثمنا لهذا الحذاء."
واضاف "الصحفي العراقي منتظر الزيدي أعاد الكرامة للعراقيين والعرب."
وكان الزيدي (29 عاما) القى حذاءه على بوش خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي واصفا تصرفه بأنه قبلة وداع من الشعب العراقي للرئيس الامريكي الذي سيترك منصبه في مطلع العام المقبل كما نعت بوش "بالكلب".
ووصف المدرب العراقي الحذاء بانه "حذاء الكرامة".
وقال حمد "العراقيون ذاقوا الويل من جورج بوش الذي دمر بلادهم وقتل أولادهم وهذا رد طبيعي على تصرفاته حيالهم."
ويعد حمد (47 عاما) من ابرز المدربين العراقيين وتولى تدريب منتخب بلاده أكثر من مرة كان اخرها هذا العام في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010.

بالفيديو.. ضرب بوش بالحذاء أثناء زيارته للعراق

الأحد,ديسمبر 14, 2008
بالفيديو.. ضرب بوش بالحذاء أثناء زيارته للعراق
بالفيديو.. ضرب بوش بالحذاء أثناء زيارته للعراق
الأحد، 14 ديسمبر 2008 - 20:28

بغداد (أ. ف. ب)
قام صحفى عراقى بقذف حذائه باتجاه الرئيس الأمريكى جورج بوش ورئيس الوزراء نورى المالكى عندما كانا يتصافحان فى مقر الأخير مساء اليوم الأحد وهتف قائلا كلب، بحسب مراسل وكالة الأنباء الفرنسية.وبعد المصافحة بين الرجلين فى آخر لقائهما، قام مراسل قناة البغدادية الصحفى منتظر الجيدى الذى كان واقفا بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا هذه قبلة الوداع يا كلب.ابتسم بوش قائلا: لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه. هذا الأمر لا يقلقنى ولا يزعجنى. أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألنى الصحفيون عنه. لم أشعر بأى تهديد.يكن الرئيس الأمريكي جورج بوش، يعلم أنه سيواجه هذا الموقف المحرج في آخر زياراته إلى العراق أمس، عندما تفاجئ خلال مؤتمر صحفي ببغداد مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بصحفي عراقي ينعته بـ الكلب ويقوم بقذفه بحذائه في وجهه، وقد حاول تدارك الموقف بابتسامة باهتة، وعلق قائلا: كل ما أستطيع أن أقوله إنهما كانا مقاس 10. وقام الصحفي منتصر الزايدي 28 عاما، والذي يعمل مراسلا تلفزيونيا بإلقاء حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي، وقال له باللغة العربية: هذه قبلتي الوداع يا كلب، ليقوم على إثرها رجال الأمن العراقيون ورجال الأمن الخاص بحماية بوش بطرد الصحفي من القاعة، وهو يقاوم ويصرخ، وسادت حالة من الهرج داخل القاعة. وأخطأ الصحفي هدفه، حيث طاش أحد فردتي الحذاء فوق رأس بوش وأصاب جدارا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانبه، وحاول التصدي للحذاء، وقد بدا على وجهه حالة من الضيق، فيما ابتسم بوش بامتعاض، ولدى سؤاله عن الحادث بعد ذلك، قلل من شأنه وقال لم أشعر بأدنى تهديد. وكان بوش وصل إلى بغداد في زيارة مفاجئة لم يعلن عنها من قبل، هي الرابعة له وتأتي قبل خمسة أسابيع من انتهاء ولايته الرئاسية، وقد فرضت السلطات الأمريكية تعتيما على الزيارة التي أعلن عنها البيت الأبيض في واشنطن بعد وصوله إلى بغداد.ووقع الرئيس الأمريكي خلال الزيارة مع رئيس الوزراء العراقي على الاتفاقية الأمنية بين الولايات المتحدة والعراق، والتي تم التوصل إليها عقب مفاوضات شاقة استمرت طويلا على انسحاب القوات الأمريكية المقاتلة من المدن والبلدات بحلول آخر يونيو 2009 وكذلك انسحاب جميع القوات بحلول نهاية العام 2011.كما التقى بوش الرئيس العراقي جلال طالباني الذي استقبله في مقره الرسمي في الجادرية جنوب بغداد. ورحب طالباني متكئا على عصاه ببوش على المدخل الخارجي للمقر واصطحبه إلى المنصة للاستماع إلى النشيدين الوطنيين قبل أن يدخلا المقر وهو قصر سابق للرئيس الراحل صدام حسين.ووصف بوش خلال لقائه طالباني الاتفاق الأمني بين بلاده والعراق بأنه مؤشر على صداقتنا وخطوة إلى الأمام لمساعدة العراقيين على إدراك بركات المجتمع الحر. أما طالباني فقد وصف بوش بـ الصديق العظيم للشعب العراقي الذي ساعدنا على تحرير بلادنا. . شاهد الفيديو: >http://mohamedabdalalim.maktoobblog.com/1510508/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88.._%D8%B6%D8%B1%D8%A8_%D8%A8%D9%88%D8%B4_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1_%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87_%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82/?postView=1

استجواب الصحفي الذي ألقى حذاءيه على بوش



أفاد مصدر حكومي عراقي أن الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي ألقى حذاءيه على الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جورج بوش قيد الاحتجاز ويتولى التحقيق معه حرس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
وأضاف المسؤول في تصريح لوكالة أسوشيتد برس أنه يتم إجراء اختبارات لمعرفة ما إذا كان الزيدي يتعاطي الكحول أو المخدرات.
وقال إن التحقيقات تركز على ما إذا كان الزيدي(28 عاما) قد تلقى أموالا ليقوم بإلقاء حذائه على بوش خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع المالكي الأحد في بغداد.
في هذه الأثناء طالبت قناة البغدادية التي تبث من مصر السلطات العراقية بإطلاق سراح مراسلها منتظر الزيدي تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الاميركية العراقيين بها.
وأضاف بيان للقناة أن أي اجراء يتخذ ضد منتظر يعتبر تذكيرا بالتصرفات التي شهدها العصر الدكتاتوري من اعمال عنف واعتقال عشوائي ومقابر جماعية ومصادرة للحريات الخاصة والعامة.
كما طالب البيان المؤسسات الصحافية والاعلامية العالمية والعربية والعراقية التضامن مع منتظر الزيدي للافراج عنه.
إلقاء الحذاء

تم اقتياد الزيدي الى خارج القاعة واعتقاله
وقذف الصحفي العراقي الرئيس بوش بفردتي حذائه وشتمه خلال المؤتمر الصحفي.
وقد صرخ الصحفي هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي ايها الكلب ورماه بالفردة الأولى.
وعندما لم يصبه بالحذاء الاول لان بوش خفض رأسه بادره الزيدي بالفردة الثانية وصرخ : وهذه من الارامل والايتام والاشخاص الذين قتلتهم في العراق.
وحاول المالكي صد الحذاء بيده لكنه لم يتمكن.
وعلق بوش على الحادث ضاحكا: كل ما أستطيع قوله انهما (الحذاءان) كانا مقاس عشرة.
واضاف ان التواجد وسط تجمع سياسي حيث تجد الناس فيه يصرخون بوجهك، انها وسيلة يمارسها الناس لجلب الانتباه.
واضاف لا أعرف مشكلة الرجل، لكنني لم أشعر ولو قليلا باي تهديد.
وقد قام رجال الأمن العراقيون ورجال الامن الخاص بحماية بوش بالسيطرة على الصحفي واقتادوه الى خارج القاعة بينما كان الاخير يهتف باعلى صوته ضد بوش.
وكان الزيدي يجلس في صف المقاعد الثالث وقريبا من المنصة التي كان يقف عليها بوش والمالكي.
وقال صحفيون انهم لاحظوا وجود اثار دماء في المكان الذي اقتيد منه الزيدي من قبل رجال الامن.


وقد اعتذر عدد من الصحفيين الذين كانوا موجودين خلال المؤتمر الصحفي لبوش نيابة عن الشعب العراقي الذي شكرهم على ذلك.

صحيفة الديلي تلجراف تعنون "إلقاء حذاء على جورج بوش خلال زيارة وداعية مفاجئة إلى العراق"، وفي العنوان الفرعي نقرأ: "لقد نجا الرئيس جورج دبليو بوش بأعجوبة من الإصابة بزوج من الأحذية قذفه بهما صحفي عراقي يوم الأحد."
أما حديث الصور فكان أبلغ، إذ تنشر الصحيفة سلسلة متتالية من صور ست، تظهر أولها الرئيس الأمريكي وهو ينظر بدهشة وارتياب إلى الزيدي وهو يهم برمي الحذاء في وجهه.
أما في الصورتين الثانية والثالثة، فنرى حذاء الزيدي يطير في الهواء متجها صوب الرئيس، وفي الرابعة يظهر بوش وهو ينحني اتقاء للضربة، وفي الخامسة وهو يهم بالعودة إلى وضعه الأول ظنا منه أن الأمر قد مر وانتهي، لتظهر مفاجأته الثانية في الصورة السادسة وقد جاءه الحذاء الثاني ليكرر السيناريو الأول نفسه من جديد.
أما في التفاصيل، فنقرأ عن وقائع الحادثة وخلفياتها ومدلولاتها، إذ لا يفوت الصحيفة أن تذكِّر قراءها بأن رمي الشخص بالأحذية "يُعد أقصى إهانة في الثقافة العربية"، وإن استقبلها بوش في البداية بشيء من روح الدعابة بوصف حذاء الزيدي بأنه من المقاس عشرة. .