جم من سنطا
راحوا على طنطا
راحوا أونطة
وكانوا عاقلين
كانوا ساكتين
إيه جننهم
ضيع منهم
كل ما جمعوا
خدوا قرشينهم
ناس هارشينهم
واللى يشنهم
كانوا مقاولينهم
كانوا مبايعنهم
ماشيين على دينهم
رافعين صورته
بايسين قورته
وتحت إشارته
هو يأشر
هم يجاوبوا
هو يفكر
هم يلبوا
هو يهنكر
هم يخبو
اويسرق أكتر
ولا يوم هبوا
اكمن إندبوا
وشاركوا كتير
في المشاوي
روحسن السير
يحمي المغاوير
من غدر صغير
واللا كبير
كانوا بيمشوا
تحت الأرض
كانوا بياكلوا
في أيها عرض
كانوا يوافقوا
على ايها فرض
ولا يعترضوا
ماهى مش أرضه
وكانوا برضه
كانوا عاقلين
كانوا ساكتين
إيه جننهم
ضيع منهم
كل ما جمعوا
خدوا قرشينهم
ناس هارشينهم
واللى يشنهم
كانوا مقاولينهم
كانوا مبايعنهم
ماشيين على دينه
مرافعين صورته
بايسين قورته
وتحت إشارته
هو يأشر
هم يجاوبوا
هو يفكر
هم يلبوا
هو يهنكر
هم يخبوا
ويسرق أكتر
ولا يوم هبوا
هم الأكت
رلكن جلبوا
العار
طمعوا فى أكتر
فى حبة سكر
لكن أشتر
منهم مين
كان الأشتر
كان الأمكر
اللى بيؤمر
ويحكم عسكر
ويقتل أكتر
ونصيبه أكبر
من الوحشين
هو الأكبر
كلامه
دا سكر
تسمعه تسكر
واوع تفكر
زي
التانيين
دوول المجانين
رايحين طنطا
جايين من سنطا
واكلينها أونطة
رايحين جايين
لكن المره دي
مش راجعين
مش فاهمين
ماشيين مع مين
ماهم مجانيين
مش عاقلين
ماتروحش لطنطا
خليك في شبين
خليك ع الشجرة
حافظ الفدادين
وادبح لك بقره
ونام في الطين
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home